طرأت تغيرات غير متوقعة على سطح كوكب بلوتو الذي يعد الأبعد بين كواكب المجموعة الشمسية عن الشمس.
وبالرغم من أن كوكب بلوتو يبتعد عن الشمس، إلا أن سطحه يكتسب مزيداً من الكثافة، الأمر الذي حير علماء الفضاء الذين يتوقعون أن يتجمد الكوكب وينكمش في غضون عشرة أعوام!
وقد رصدت التغيرات الأخيرة نتيجة وقوع ظاهرة كونية نادرة عندما عبَرَ كوكب بلوتو أمام نجمين خافتين اختفى نورهما بسبب مرور بلوتو بينهما.
وتشير البيانات التي تم استنباطها من هذه الظاهرة إلى أن غلاف بلوتو الرقيق أصبح أكثر كثافة في السنوات الأربعة عشر الماضية.
ولن يتم تحديد ما الذي يحدث على كوكب بلوتو بالضبط إلا بوصول مركبة "بلوتو-كيوبر إكسبريس" التي تعد الأولى من نوعها التي يتم إطلاقها في مهمة لاستكشاف الكوكب[u][i][b][center]
وبالرغم من أن كوكب بلوتو يبتعد عن الشمس، إلا أن سطحه يكتسب مزيداً من الكثافة، الأمر الذي حير علماء الفضاء الذين يتوقعون أن يتجمد الكوكب وينكمش في غضون عشرة أعوام!
وقد رصدت التغيرات الأخيرة نتيجة وقوع ظاهرة كونية نادرة عندما عبَرَ كوكب بلوتو أمام نجمين خافتين اختفى نورهما بسبب مرور بلوتو بينهما.
وتشير البيانات التي تم استنباطها من هذه الظاهرة إلى أن غلاف بلوتو الرقيق أصبح أكثر كثافة في السنوات الأربعة عشر الماضية.
ولن يتم تحديد ما الذي يحدث على كوكب بلوتو بالضبط إلا بوصول مركبة "بلوتو-كيوبر إكسبريس" التي تعد الأولى من نوعها التي يتم إطلاقها في مهمة لاستكشاف الكوكب[u][i][b][center]